فنفي وجود الموضوعية الكاملة أو إثبات التحيز لدى الجميع، وإن بدرجات متفاوتة، لا يلغي المسافة الفجة التي تفصل -بوضوح- بين العمل الصحفي المهني وبين الدعاية والتطبيل السياسي الذي يأتمر بأمر السلطة أو ينطق باسمها ويعمل على خدمتها. معتز الخطيب أستاذ فلسفة الأخلاق في كلية الدراسات الإسلامية بجامعة حمد بن خليفة المزيد من آراء الكاتب
